أغنية “هولد مي كلوزر” وهي إعادة صناعة لأغنية إلتون جون “تايني دانسر” التي صدرت في عام 1971.
عاودت المغنية الأميركية بريتني سبيرز الظهور اليوم الجمعة بإطلاق أغنية ثنائية “دويتو” مع إلتون جون، في أول عمل جديد لها منذ ست سنوات وبعد انتهاء الوصاية عليها العام الماضي والتي استمرت 13 عاماً.
كانت سبيرز (40 عاماً) تروج لأغنية “هولد مي كلوزر” وهي إعادة صناعة لأغنية إلتون جون “تايني دانسر” التي صدرت في عام 1971.
وكتبت سبيرز في تغريدة هذا الأسبوع: “أول أغنية لي منذ ست سنوات. إنه لأمر رائع حقاً أن أغني مع أحد أكثر الرجال كلاسيكية في عصرنا.. تغمرني السعادة.. إنه أمر عظيم بالنسبة لي!!!”.
وانتهت في نوفمبر الماضي الوصاية القانونية التي سيطرت على حياة سبيرز وشؤونها المالية لمدة 13 عاماً.
ونالت المغنية الأميركية شهرتها عندما حققت أغنيتها “بيبي وان مور تايم” نجاحاً كبيراً في عام 1998. وفي عام 2008، فرضت المحكمة عليها وصاية من والدها جيمي سبيرز.
وقال الأب مراراً إن هدفه الوحيد كان مساعدة ابنته على إعادة تأهيل حياتها المهنية.
وأشارت سبيرز في ديسمبر الماضي إلى أنها ليست مستعدة بعد للعودة إلى صناعة الموسيقى. وكان آخر ألبوم غنائي لها يتم تسجيله في الاستوديو هو “غلوري” عام 2016.
وجاء في بيان صحفي بخصوص أغنية “هولد مي كلوزر”، أن النجمين بريتني سبيرز وإلتون جون التقيا أول مرة في عام 2014. وعبّرت سبيرز على تويتر بعد ذلك بعام عن إعجابها بأغنية “تايني دانسر”، مما أثار فكرة التعاون بينهما.
Alarabiya