الجمعة , يونيو 27 2025
آخر الأخبار
"البصرة تُطلق مشروعاً سكنياً طموحاً يوفر 5,000 وحدة بأسعار مدعومة وبنظام تقسيط على 20 عاماً" أسماك "الخشني" تنعش الصيد شمال البصرة قادمة من أهوار الجبايش رغم شح المياه فشل القبة الحديدية في مواجهة إيران: انهيار الأسطورة وسط دمار الداخل المحتل موانئ العراق توقف عمل شركة "نافذ" داخل الحرم المينائي بتهمة هدر المال العام Iraq Ports Authority Hal... تسهيل إصدار الجوازات في العراق: البطاقة الوطنية كافية دون التقيد بمحل السكنIraq Eases Passport Issua... "ماهر العامري: البصرة تؤكد نزاهة تعيين 13 ألف درجة وظيفية وتطمئن المواطنين" "Maher Al-Amri: Basra Go... اقتراب اكتمال جسر البصرة المعلق بنسبة 81% Basra Suspended Bridge Nears Completion with 81% Progress الفنان العراقي ضياء العزاوي يفوز بجائزة نوابغ العرب في الأدب والفنون لعام 2024 Dia Al-Azzawi Wins th... تظاهرات في البصرة بسبب تأخر أرباح الموظفينProtests Erupt in Basra Over Delayed Employee Profits توقف في وحدات إنتاج مصفى البصرة يزيد من نقص وقود زيت الغاز | Production Units Halt at Basra Refinery... البصرة تحذر من أزمة مياه وتطالب بإيقاف ضخ المياه نحو الجبايش التعليم تعلن إطلاق التقديم الإلكتروني المركزي للقبول في الجامعات والكليات الأهلية زيارة الوفدين التركي والقطري للبصرة: متابعة لمراحل تطوير ميناء الفاو الكبير حملة استباقية لمعالجة مشكلات الصرف الصحي في خور الزبير إستعداداً للشتاء "طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى العراق وتلغي رحلاتها إلى وجهات أخرى مؤقتاً" تراجع الاندفاع نحو الطاقة النظيفة.. و"بريتش بتروليوم" تتوسع في نفط العراق وسط توقعات بأرباح أكبر منظمة إنجاز تطلق مبادرة لتحسين الأحياء التراثية في محافظة البصرة مطار البصرة الدولي يطلق أول منظومة فرنسية متطورة لفرز الحقائب أيمن حسين يشكر نادي الخور القطري على دعمه قبل مواجهة فلسطين تعطل الفتحة الملاحية لجسر التنومة.. و"البلم العشاري" يقدم حلاً مؤقتاً

داعيا ايران لقبول نصيحة “القوى العظمى”.. رئيس الموساد السابق ينفي وجود مقر لهم في أربيل

كشف رئيس جهاز الاستخبارات الإسرائيلية “الموساد” السابق أفرايم هاليفي، الأسباب التي دفعت تل أبيب إلى عدم الإعلان بشكل رسمي عن اغتيال واستهداف المستشارين العسكريين الإيرانيين في سوريا والمنطقة، فيما نفى أن يكون للموساد مقراً في محافظة اربيل شمال العراق.

واكد هاليفي في مقابلة صحفية، أجرتها معه إذاعة فردا الإيرانية، اليوم لاثنين ان “إسرائيل، قررت لأسبابها الخاصة، عدم تسمية أي عملية بعينها، أو عدم إعلان موقف من أي محاولة لإزالة عوامل معينة وإرسالها من هذا العالم إلى عالم آخر، وأعتقد أن سياسة الكيان الصهيوني معقولة في هذا الصدد”، معللاً السبب، أنه “بهذه الطريقة نريح الطرف الآخر من الاضطرار إلى الرد بالمثل، وبالتالي نسمح له باتخاذ قراراته الخاصة وعدم الانتقام”.

وبشان تورط الكيان الصهيوني في هجمات دمشق، بين هاليفي: “أعتقد أنه لا يوجد تأكيد مباشر من الكيان الصهيوني حول هذا الهجوم (على دمشق)، وكذلك حول أولئك الذين قتلوا في هذا الحادث، بالتالي لا أستطيع تأكيد أو نفي تورط الكيان الصهيوني في هذا الهجوم، وما يمكن قوله هو أن القتلى كانوا هناك لدعم قوات حزب الله في سوريا”.

وأضاف هاليفي، “كما تعلمون، فإن حزب الله يعمل بشكل رئيسي من لبنان وليس من سوريا، لكنهم يحاولون الآن توسيع قدراتهم من خلال عمليات عرضية في سوريا، ومن الناحية العملية، فإن دور دمشق في الهجمات بالوكالة ضد الكيان الصهيوني لا يقل عن دور آخر”.

وحول أسباب عدم اعلان الكيان الصهيوني علناً المسؤولية عن هذه الهجمات، أشار هاليفي الى ان “إسرائيل، قررت لأسبابها الخاصة، عدم تسمية أي عملية بعينها، أو عدم إعلان موقف من أي محاولة لإزالة عوامل معينة وإرسالها من هذا العالم إلى عالم آخر”، مؤكدا “أعتقد أن سياسة الكيان الصهيوني معقولة في هذا الصدد”، لافتا الى، انه “بهذه الطريقة نريح الطرف الآخر من الاضطرار إلى الرد بالمثل، وبالتالي نسمح له باتخاذ قراراته الخاصة وعدم الانتقام”.

وحول استهداف ايران لما اسمته “مقر الموساد” في إقليم كردستان، اكد “أشك بشدة وجود مثل هذه القاعدة للموساد في المنطقة”، مستدركا بالقول “كما ان إسرائيل، لم تؤكد قط أن لديها مثل هذا المقر، بالتالي أعتقد أن هذا هو نوع التصريح الذي يصدرونه حتى يتمكنوا من إخبار شعبهم أنهم ينتقمون من الكيان الصهيوني، لكنني لم أر أي دليل على مقتل صهيونيين أو أولئك الذين كانوا مرتبطين بإسرائيل بطريقة أو بأخرى، لذلك أعتقد أن هذه المعلومة غير صحيحة”.

ووجه هاليفي، النصيحة الى ايران، بقوله “أعتقد أن النصيحة الصحيحة لإيران، هي عدم السعي إلى تصعيد التوترات في المنطقة”، موضحا،أن “هناك أسبابًا وجيهة تدفع إيران إلى عدم تصعيد الأعمال العدائية في الشرق الأوسط، وخاصة في المنطقة الشمالية من الشرق الأوسط، والتي تشمل إيران نفسها، أعتقد أن هذا ليس شيئًا يمكن اعتباره إيجابيًا بالنسبة لإيران، لأنه حتى الآن حرصت إيران على عدم الدخول مباشرة إلى لبنان وتعرض نفسها للأنشطة الصهيونية”.

وفيما يتعلق بلبنان، واحتمالية نشوب حرب في شمال الكيان الصهيوني اكتفى هاليفي، بالقول “لا أريد التكهن بالأمر”، مستدركا، “أعتقد أن الإيرانيين لديهم أسباب كافية لعدم تصعيد المواجهة مع الكيان الصهيوني، كما أعتقد أن إيران تلقت أيضاً نصيحة الصين في هذا الشأن، وهي من أكبر الدول الداعمة لإيران اليوم، وأعتقد أن النصيحة الصحيحة لهم هي قبول واحترام نصيحة القوة العظمى العالمية”.

وبشان تصريحات نتنياهو تجاه ايران في مناسبات عدة، أوضح هاليفي، ان ” لدى نتنياهو قائمة يومية بالموضوعات التي يريد طرحها، وكل ما يقوله نتنياهو ليس حكيما من نواح كثيرة، لكنني أعتقد أنه يحاول تعزيز ثقة الجمهور الإسرائيلي بنفسه وبجيش الإحتلال”، مبينا، ان “إسرائيل أرسلت عدة وحدات مهمة جدًا إلى شمال البلاد، بالقرب من الحدود مع لبنان، للتعامل مع أنشطة حزب الله”.

وأثار مقتل خمسة عناصر من الحرس الثوري الإيراني في هجوم على مبنى في منطقة سكنية بدمشق، السبت، (20 كانون الثاني 2024)، التكهنات حول إمكانية حدوث مواجهة جدية بين إيران والكيان الصهيوني.

وهدد محمد باقر قاليباف، رئيس البرلمان الإيراني، وهو أحد قادة الحرس الثوري الإيراني، قائلاً: “سنجعل الكيان الصهيوني يندم”.

وفي وقت سابق، وجه الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، تهديدا مماثلا وكان رئيسي حذر من أن “الجمهورية الإسلامية لن تترك جرائم إسرائيل دون رد”.

المصدر: راديو فردا

شاهد أيضاً

“طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى العراق وتلغي رحلاتها إلى وجهات أخرى مؤقتاً”

البصرة- بصرة مونيتر أعلنت شركة “طيران الإمارات”، اليوم الثلاثاء، عن استئناف رحلاتها الجوية من وإلى …